الاثنين، 9 أكتوبر 2017

نصف ماراثون "نوران لمكافحة السرطان" في تدوينة...


أشياء غريبة تتكرر في المسابقات الرياضية خصوصا اتحدث عن رياضة العدو في تونس.. ماهي الأسباب الجازمة التي تجعل أحد الجمعيات المنظمة كـجمعية نوران لمكافحة مرض السرطان لـنصف ماراطون مدينة نابل لهذا اليوم. فإنطلاقة السباق انطلق في الساعة العاشرة صباحا تحت حرارة الشمس المرتفعة مما أدى الى تذمر المشاركين من هذا التوقيت والذي أدى الى ارهاقهم قبل شارة الانطلاق.. التنظيم صراحة لم يكن كالمتوقع، فبعد إنطلاق السباق لم نشعر في الكيلومترات الاولى بالإرشاد لتوضيح الطريق، نقص فادح في تزويدنا بالماء عادة كل 5 كلم فهذا لم يكن موجود... اما على مستوى خط النهاية غابت الميداليات عمن وصلو في توقيت متاخر نسبيا... كالذي يبرزه هذا الفيديو من الكامارادا التي تفاجأت وآخرون بعدم حصولها على ميداليتها فصعدت على المنصة وتحدثت من المنشط انيس لتعلمه بهذا لايصال رسالتها فبعد ذلك احدهم وشوش في أذنه وكأنما يحثه على تجاهلها... تواصل البحث في الموضوع دقائق بعد مناوشات كلامية ووو... فجاء احدهم بكيس من الميداليات فنالت ماتستحق...
لكن أين كان يخبئ ذالك الكيس؟ وم الذين كانوا سيستنفعون بها...؟ احيانا أعجز عن التعليق...
يذكر انه تم إيقافي من قبل الأمن وطلبوا مني فسخ ماقمت بتصويره وهم يتابعون تحركاتي عن بعد...
هل يأتي يوم ونتقدم...؟



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق